الصهاينة الجدد .... والأيادي القذرة
* * * * * * *
لست أدري من أي طريق أبدأ ...
ولست أدري أين سينتهي بي المقام ؟؟؟
ولست أدري صوب من سأوجه أذرع الاتهام ؟؟ وحتى الإدانة .. ومن ثم الخيانة ؟؟؟
كما أني لست أدري لم لا أكون متهماً كذلك ؟؟
دوامة . وحلقة مفرغة .. ضعت في تضاريسها ... وأراني تائهاً في شوارع جبلة ذاتها ...
......
ما أستطيع تأكيده أن الصهاينة الجدد الذين لم ننتهي منهم بذهاب الجبان من أروقة الكنيسيت الرياضي السوري جسداً .. هو وزباينته ..
فهو ما زال فاعلاً وأفكاره ما زالت تؤتي أكلها ..
وحقده الدفين .. وكراهيته المقيتة ما زالت تعبث بجدارن نادينا .. بناصية مدينتنا ..
الصهاينة الجدد .. تجذروا في ذات المكان ..
وكأنه أضحى لعنة .. تصيب كل من يجلس فوق ذاك الكرسي وتقلد تلك المهام .؟؟
الصهاينة الجدد .. بشخص أحد المبتكرين لقوانين ما أنزل الله بها من سلطان .. وهو الخبير الآسيوي الكبير ... ولكن حين أعلم أن ابن همام هو من كان سيده .. أدرك وأنا على يقين ..؟؟ أننا أمام شارون من نوع جديد .. وربما نيرون ..
............
أيها السادة ...
لكن بداية القضية هي من ذات المكان المقدس الذي نعشقه .. ونخشى أن يُدنس ..
وكما قالوا فدود الخل منه وفيه ...
لا أعرف بالضبط ما هو مدى بعد النظر الذي تتمتع به إدارة نادي جبلة ... التي تفتق فكرها ثاقب النظر .. عن بدعة تكاد تضاهي أفكار البوظو والجبان مجتمعين ؟؟
بدعة أعادت الجماهير إلى أولى لقاءات الإياب .. وحرمته من اللقاء الأكثر جماهيرية .. لقاء الجار في المحافظة .. بحجج واهية ... مفوتين بذلك على خزينة النادي دخلاً كان سيكون أكبر من دخل لقاء الإياب الافتتاحي .. في صفقة مشبوهة ومفضوحة ولا أدري إن كانت اكتملت فصولها بإعارة اللاعب الفرنسي إلى ذات الفريق .. ؟؟؟؟ فيما يرسم أكثر من ألف إشارة استفهام حول أداء هذه الإدارة ؟؟؟؟ رغم ما يمكن أن نقول عن عملها بأنه في من الجودة .. الشيء الكثير ..
لنأتي بعد ذلك ..
إلى الإجرام المفضوح وعلى أعين الناس الذي تقوم اللجنة المؤقتة للرياضة في سوريا ضد نادي جبلة .. وفريق القدم في النادي ..
لا أعرف ما الذي يريدونه بالضبط ..
ورغم كل ما يفعلوه .. أجدني واثقاً من أيدٍ خفية قذرة .. فيما يعرف بالعميل المزدوج .. لمن اعتاد أن يعبث برياضة النادي واسمه طالما أنه خارج أسواره ..
لمن اعتاد أن يقوم بعمليات تفشيل كل محاولات النهوض بالنادي ونفض غبار الماضي القاتم .. طالما أنه ليس موجوداً على رأس الهرم..
الجميع يعرف محاولاته البائسة للنيل من مسير النادي والتي آمل ألا ينجح في مسعاه رغم كل الأمور التي تقف في صفه ..
أعرف جيداً أنه المتهم الأول في إيقاد نار هذه المأساة التي حلت من جديد بالنادي عقوبة كبيرة وغريبة ..
أهي للنيل من كل السنوات الماضية ..
أهي للتأكيد بأن ثمة ما يجري في أروقة الكنيسيت الرياضي السوري بصهاينته الجدد للنيل من نادي جبلة وإلحاقه بركب أندية الدرجة الثانية رغماً عنه ..
اليد القذرة هي ذاتها .. الصفات الدنيئة هي نفسها .. التاريخ الأسود .. هو المتحكم بكل جوانبه ..
وعلاقاته الغريبة الأطوار التي تربطه بأصحاب القرار في هذا المكان الرياضي ..؟؟
كل ذلك يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك .. أنه متهم من الدرجة الممتازة ..
..........
ولكن ؟؟
ورغم كل ذلك ..
أعتقد أننا جميعاً متهمون .. حتى تثبت براءتنا ..
أجل .
فالجمهور فعل ما هو مطلوب منه أن يفعله .. لكي يعاقب .. حتى ولو أمراً بسيطاً ..
والإدارة أذنبت الذنب الأكبر حينما تجرأت بعقد صفقة وقحة ..
واللاعبون ما زالوا في ضوء الاتهام لاعتبارات كثيرة ..
...
ونحن متهمون وأنا أولكم ..
ذلك أننا نرى الخطأ ثم نسكت ..
...
أيها السادة .
أظن أن علينا أن ندرك أن الصهاينة الجدد .. يشنون علينا حرباً شعواء لا هوادة فيها ..
فإن بقينا نتفرج أحرقتنا ..
وإن جابهناها قد تلفح وجوهنا ..
ولكن الرمد أفضل من العمى ..
فلنعلن الحرب على من يريدها علينا ..
ولنكن صفاً واحداً .. نفعل المحال لنبقي اسم جبلة بيرقاً في الأفق ..
عندئذٍ ..
نؤكد مقولتنا ...
أن يبقى العشق أبداً ..... جبلة ..
بكل الود ..
عيسى ..
واعذروني للإطالة .. رغم أني لم أبح بكل ما في جعبتي ..
* * * * * * *
لست أدري من أي طريق أبدأ ...
ولست أدري أين سينتهي بي المقام ؟؟؟
ولست أدري صوب من سأوجه أذرع الاتهام ؟؟ وحتى الإدانة .. ومن ثم الخيانة ؟؟؟
كما أني لست أدري لم لا أكون متهماً كذلك ؟؟
دوامة . وحلقة مفرغة .. ضعت في تضاريسها ... وأراني تائهاً في شوارع جبلة ذاتها ...
......
ما أستطيع تأكيده أن الصهاينة الجدد الذين لم ننتهي منهم بذهاب الجبان من أروقة الكنيسيت الرياضي السوري جسداً .. هو وزباينته ..
فهو ما زال فاعلاً وأفكاره ما زالت تؤتي أكلها ..
وحقده الدفين .. وكراهيته المقيتة ما زالت تعبث بجدارن نادينا .. بناصية مدينتنا ..
الصهاينة الجدد .. تجذروا في ذات المكان ..
وكأنه أضحى لعنة .. تصيب كل من يجلس فوق ذاك الكرسي وتقلد تلك المهام .؟؟
الصهاينة الجدد .. بشخص أحد المبتكرين لقوانين ما أنزل الله بها من سلطان .. وهو الخبير الآسيوي الكبير ... ولكن حين أعلم أن ابن همام هو من كان سيده .. أدرك وأنا على يقين ..؟؟ أننا أمام شارون من نوع جديد .. وربما نيرون ..
............
أيها السادة ...
لكن بداية القضية هي من ذات المكان المقدس الذي نعشقه .. ونخشى أن يُدنس ..
وكما قالوا فدود الخل منه وفيه ...
لا أعرف بالضبط ما هو مدى بعد النظر الذي تتمتع به إدارة نادي جبلة ... التي تفتق فكرها ثاقب النظر .. عن بدعة تكاد تضاهي أفكار البوظو والجبان مجتمعين ؟؟
بدعة أعادت الجماهير إلى أولى لقاءات الإياب .. وحرمته من اللقاء الأكثر جماهيرية .. لقاء الجار في المحافظة .. بحجج واهية ... مفوتين بذلك على خزينة النادي دخلاً كان سيكون أكبر من دخل لقاء الإياب الافتتاحي .. في صفقة مشبوهة ومفضوحة ولا أدري إن كانت اكتملت فصولها بإعارة اللاعب الفرنسي إلى ذات الفريق .. ؟؟؟؟ فيما يرسم أكثر من ألف إشارة استفهام حول أداء هذه الإدارة ؟؟؟؟ رغم ما يمكن أن نقول عن عملها بأنه في من الجودة .. الشيء الكثير ..
لنأتي بعد ذلك ..
إلى الإجرام المفضوح وعلى أعين الناس الذي تقوم اللجنة المؤقتة للرياضة في سوريا ضد نادي جبلة .. وفريق القدم في النادي ..
لا أعرف ما الذي يريدونه بالضبط ..
ورغم كل ما يفعلوه .. أجدني واثقاً من أيدٍ خفية قذرة .. فيما يعرف بالعميل المزدوج .. لمن اعتاد أن يعبث برياضة النادي واسمه طالما أنه خارج أسواره ..
لمن اعتاد أن يقوم بعمليات تفشيل كل محاولات النهوض بالنادي ونفض غبار الماضي القاتم .. طالما أنه ليس موجوداً على رأس الهرم..
الجميع يعرف محاولاته البائسة للنيل من مسير النادي والتي آمل ألا ينجح في مسعاه رغم كل الأمور التي تقف في صفه ..
أعرف جيداً أنه المتهم الأول في إيقاد نار هذه المأساة التي حلت من جديد بالنادي عقوبة كبيرة وغريبة ..
أهي للنيل من كل السنوات الماضية ..
أهي للتأكيد بأن ثمة ما يجري في أروقة الكنيسيت الرياضي السوري بصهاينته الجدد للنيل من نادي جبلة وإلحاقه بركب أندية الدرجة الثانية رغماً عنه ..
اليد القذرة هي ذاتها .. الصفات الدنيئة هي نفسها .. التاريخ الأسود .. هو المتحكم بكل جوانبه ..
وعلاقاته الغريبة الأطوار التي تربطه بأصحاب القرار في هذا المكان الرياضي ..؟؟
كل ذلك يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك .. أنه متهم من الدرجة الممتازة ..
..........
ولكن ؟؟
ورغم كل ذلك ..
أعتقد أننا جميعاً متهمون .. حتى تثبت براءتنا ..
أجل .
فالجمهور فعل ما هو مطلوب منه أن يفعله .. لكي يعاقب .. حتى ولو أمراً بسيطاً ..
والإدارة أذنبت الذنب الأكبر حينما تجرأت بعقد صفقة وقحة ..
واللاعبون ما زالوا في ضوء الاتهام لاعتبارات كثيرة ..
...
ونحن متهمون وأنا أولكم ..
ذلك أننا نرى الخطأ ثم نسكت ..
...
أيها السادة .
أظن أن علينا أن ندرك أن الصهاينة الجدد .. يشنون علينا حرباً شعواء لا هوادة فيها ..
فإن بقينا نتفرج أحرقتنا ..
وإن جابهناها قد تلفح وجوهنا ..
ولكن الرمد أفضل من العمى ..
فلنعلن الحرب على من يريدها علينا ..
ولنكن صفاً واحداً .. نفعل المحال لنبقي اسم جبلة بيرقاً في الأفق ..
عندئذٍ ..
نؤكد مقولتنا ...
أن يبقى العشق أبداً ..... جبلة ..
بكل الود ..
عيسى ..
واعذروني للإطالة .. رغم أني لم أبح بكل ما في جعبتي ..