هذه القصيدة لمحمود درويش حولتها وحورتها بما يشكي همي كجبلاوي مظلوم من قبل اتحاد الكره
أنا جبلاوي يا أبي, يا أبي, أخوتي لا يحبونني, لا يريدوني بينهم يا أبي,
يعتدون عليّ ويرمونني بالحصى والكلام. يريدونني أن أموت لكي يمدحوني.
وهم أوصدوا باب بيتك دوني. وهم طردوني من المدرجات. هم سمّموا طعامي يا أبي.
وهم حطموا حلمي ولعبي يا أبي. حين مرّت البطولات ولاعبت شعري غاروا وثاروا عليّ.
فماذا صنعت لهم يا أبي؟ فماذا فعلت أنا يا أبي, ولماذا أنا؟ أنت سمّيتني جبلة,
وهم أوقعوني في الجُّب, واتهموا الذئب, والذئب أرحم من أخوتي آه والله أرحم من إخوتي
أنا جبلاوي يا أبي, يا أبي, أخوتي لا يحبونني, لا يريدوني بينهم يا أبي,
يعتدون عليّ ويرمونني بالحصى والكلام. يريدونني أن أموت لكي يمدحوني.
وهم أوصدوا باب بيتك دوني. وهم طردوني من المدرجات. هم سمّموا طعامي يا أبي.
وهم حطموا حلمي ولعبي يا أبي. حين مرّت البطولات ولاعبت شعري غاروا وثاروا عليّ.
فماذا صنعت لهم يا أبي؟ فماذا فعلت أنا يا أبي, ولماذا أنا؟ أنت سمّيتني جبلة,
وهم أوقعوني في الجُّب, واتهموا الذئب, والذئب أرحم من أخوتي آه والله أرحم من إخوتي