جبلة نتائج متباينة :
أنهى جبلة العريق صاحب الألقاب الأربعة في دوري الأضواء والهابط لأول مرة إلى الدرجة الثانية مرحلة الذهاب بنتائج محبطة لجماهيره التي تترقب عودة سريعة له إلى دوري المحترفين. واحتل المركز الثاني برصيد 14 نقطة متأخراً بفارق نقطة واحدة عن مصفاة بانياس المتصدر وقد جمع نقاطه من تحقيقه الفوز في أربع مباريات وتعادل في اثنتين وخسارته مباراة واحدة.
فهو فاز في بداية مشواره خارج أرضه بصعوبة على الحراك 1- صفر، ثم تغلب في أرضه على العربي 2- صفر، وعلى طفس 9- صفر، وفاز خارج أرضه على الكسوة 2-1، وفي مبارياته الثلاث الأخيرة بدأ نزف النقاط، فتعادل في أرضه أمام عمال القنيطرة 1-1، وخسر خارج أرضه أمام المصفاة صفر- 2، ووقع في فخ التعادل في أرضه في مباراته الأخيرة أمام المليحة 1-1، وهذه النتائج جعلت مشجعيه يشعرون بخيبة أمل وخوف وقلق من مستقبله، بانتظار أن يستعيد عافيته وهيبته في مرحلة الإياب.
سجل الفريق 16 هدفاً ودخلت مرماه خمسة أهداف. وأحرز أهدافه كل من اللاعبين: محمد عدرا ستة أهداف في مرمى العربي والمليحة وطفس 4، ووسيم بوارشي خمسة أهداف سجلها في مرمى الحراك والعربي وطفس 2 والكسوة، وسجل هدفاً واحداً كل من اللاعبين: عماد سليمان، نضال عباس، منهل مهنا في مرمى طفس، وعلاء أرناؤوط، في مرمى الكسوة. وجمال الرفاعي في مرمى عمال القنيطرة.
ونعتقد أن جبلة بقيادة مدربه توفيق مكيس قادر على إعادة الأمور إلى نصابها من خلال التفاف المحبين حوله ودعم الإدارة له وضم عدد من اللاعبين الجيدين إلى صفوف الفريق في خطوطه الثلاثة. لكن بكل الأحوال يجب أن يبقى جمهور النادي مسانداً للفريق لا أن يقف ضده عند تعرضه لأية هزة في مثل هذه الظروف الصعبة فالحصيلة النهائية هي المهمة.
تشرين الرياضي
أنهى جبلة العريق صاحب الألقاب الأربعة في دوري الأضواء والهابط لأول مرة إلى الدرجة الثانية مرحلة الذهاب بنتائج محبطة لجماهيره التي تترقب عودة سريعة له إلى دوري المحترفين. واحتل المركز الثاني برصيد 14 نقطة متأخراً بفارق نقطة واحدة عن مصفاة بانياس المتصدر وقد جمع نقاطه من تحقيقه الفوز في أربع مباريات وتعادل في اثنتين وخسارته مباراة واحدة.
فهو فاز في بداية مشواره خارج أرضه بصعوبة على الحراك 1- صفر، ثم تغلب في أرضه على العربي 2- صفر، وعلى طفس 9- صفر، وفاز خارج أرضه على الكسوة 2-1، وفي مبارياته الثلاث الأخيرة بدأ نزف النقاط، فتعادل في أرضه أمام عمال القنيطرة 1-1، وخسر خارج أرضه أمام المصفاة صفر- 2، ووقع في فخ التعادل في أرضه في مباراته الأخيرة أمام المليحة 1-1، وهذه النتائج جعلت مشجعيه يشعرون بخيبة أمل وخوف وقلق من مستقبله، بانتظار أن يستعيد عافيته وهيبته في مرحلة الإياب.
سجل الفريق 16 هدفاً ودخلت مرماه خمسة أهداف. وأحرز أهدافه كل من اللاعبين: محمد عدرا ستة أهداف في مرمى العربي والمليحة وطفس 4، ووسيم بوارشي خمسة أهداف سجلها في مرمى الحراك والعربي وطفس 2 والكسوة، وسجل هدفاً واحداً كل من اللاعبين: عماد سليمان، نضال عباس، منهل مهنا في مرمى طفس، وعلاء أرناؤوط، في مرمى الكسوة. وجمال الرفاعي في مرمى عمال القنيطرة.
ونعتقد أن جبلة بقيادة مدربه توفيق مكيس قادر على إعادة الأمور إلى نصابها من خلال التفاف المحبين حوله ودعم الإدارة له وضم عدد من اللاعبين الجيدين إلى صفوف الفريق في خطوطه الثلاثة. لكن بكل الأحوال يجب أن يبقى جمهور النادي مسانداً للفريق لا أن يقف ضده عند تعرضه لأية هزة في مثل هذه الظروف الصعبة فالحصيلة النهائية هي المهمة.
تشرين الرياضي