كابتن ونجم فريق جبلة جمال الرفاعي:التفاؤل موجود لصعود فريقي لدوري المحترفين
اللاذقية
تشرين الرياضي
الاثنين 20 كانون الأول 2010
أحمد شحادة :
اللاعب الأكثر شعبية وجماهيرية في جبلة (جمال الرفاعي) وكابتن ونجم فريقها يتحدث لتشرين الرياضي قائلاً: اللعب الجماعي يعطينا العديد من الايجابيات منها التي تنمي الروح الرياضية العالية في جميع صفوف الفريق ويبعد عنهم الأنانية ويساهم في توزيع الكرات على الجميع كما يساهم في خلق مساحات كبيرة فيما بينهم والتي تتاح من خلالها فرصة التسجيل للجميع. وهنا أقول ليس مهماً أن أسجل انا الهدف بالذات فأي لاعب من زملائي يسجل، هو بالنهاية مكسب للفريق.
ظروف صعبة:
وعن مرحلة الذهاب وظروفها قال: بسبب الضغوط والظروف الخاصة التي مر بها فريقنا كانت مرحلة الذهاب غير موفقة بشكل عام.
لكن في مرحلة الإياب اختلفت الأمور نحو الأفضل باستثناء المباراة الأولى منها حيث تعادلنا وفي أرضنا مع الحراك بنتيجة صفر/ صفر وبرأيي الشخصي بسبب عدم التوفيق حيث اعتبر ان الحظ لم يقف معنا أما في المباراة الثانية فقد فزنا فيها على العربي في أرضه 3/2. كما فزنا في المباراة الثالثة على طفس وفي أرضه كذلك بنتيجة ساحقة 7/ صفر
• ما هي عناوين مباراتكم القادمة مع الكسوة التي تعد مفتاح الانتقال في حال فوزكم بها؟
• • أولاً: التصميم والإرادة على إحراز الفوز موجودان بقوة في صفوف الفريق وثانياً المباراة ستكون في أرضنا وبين جمهورنا وهما أمران مهمان في تحقيق الفوز الذي أراه قادماً لكن وبصراحة المباراة التي تليها مع مصفاة بانياس هي الأهم والأقوى بالنسبة لنا.
فهي أولاً بمنزلة رد الدين على المباراة التي خسرناها في أرضهم بمرحلة الذهاب والثاني لأن الفوز فيها يعني تحقيق الحلم في الانتقال إلى دوري المحترفين والعودة بالفريق لمكانه الطبيعي.
• وماذا تقول لزملائك بهذا الشأن؟
• • أولاً: تنفيذ تعليمات المدرب بكل حذافيرها والانضباط الكامل داخل الملعب والتركيز على اللعب الجماعي وان نكون يداً واحدة إضافة للثبات على روح التصميم والإرادة القوية في جميع المباريات القادمة والحرص الكبير على إحراز النقاط الثلاث لكل مباراة لأن ذهاب أي نقطة من أي مباراة قد يجعلنا ندفع الثمن غالياً جداً وهو بقاؤنا في أندية الدرجة الثانية.
اللاذقية
تشرين الرياضي
الاثنين 20 كانون الأول 2010
أحمد شحادة :
اللاعب الأكثر شعبية وجماهيرية في جبلة (جمال الرفاعي) وكابتن ونجم فريقها يتحدث لتشرين الرياضي قائلاً: اللعب الجماعي يعطينا العديد من الايجابيات منها التي تنمي الروح الرياضية العالية في جميع صفوف الفريق ويبعد عنهم الأنانية ويساهم في توزيع الكرات على الجميع كما يساهم في خلق مساحات كبيرة فيما بينهم والتي تتاح من خلالها فرصة التسجيل للجميع. وهنا أقول ليس مهماً أن أسجل انا الهدف بالذات فأي لاعب من زملائي يسجل، هو بالنهاية مكسب للفريق.
ظروف صعبة:
وعن مرحلة الذهاب وظروفها قال: بسبب الضغوط والظروف الخاصة التي مر بها فريقنا كانت مرحلة الذهاب غير موفقة بشكل عام.
لكن في مرحلة الإياب اختلفت الأمور نحو الأفضل باستثناء المباراة الأولى منها حيث تعادلنا وفي أرضنا مع الحراك بنتيجة صفر/ صفر وبرأيي الشخصي بسبب عدم التوفيق حيث اعتبر ان الحظ لم يقف معنا أما في المباراة الثانية فقد فزنا فيها على العربي في أرضه 3/2. كما فزنا في المباراة الثالثة على طفس وفي أرضه كذلك بنتيجة ساحقة 7/ صفر
• ما هي عناوين مباراتكم القادمة مع الكسوة التي تعد مفتاح الانتقال في حال فوزكم بها؟
• • أولاً: التصميم والإرادة على إحراز الفوز موجودان بقوة في صفوف الفريق وثانياً المباراة ستكون في أرضنا وبين جمهورنا وهما أمران مهمان في تحقيق الفوز الذي أراه قادماً لكن وبصراحة المباراة التي تليها مع مصفاة بانياس هي الأهم والأقوى بالنسبة لنا.
فهي أولاً بمنزلة رد الدين على المباراة التي خسرناها في أرضهم بمرحلة الذهاب والثاني لأن الفوز فيها يعني تحقيق الحلم في الانتقال إلى دوري المحترفين والعودة بالفريق لمكانه الطبيعي.
• وماذا تقول لزملائك بهذا الشأن؟
• • أولاً: تنفيذ تعليمات المدرب بكل حذافيرها والانضباط الكامل داخل الملعب والتركيز على اللعب الجماعي وان نكون يداً واحدة إضافة للثبات على روح التصميم والإرادة القوية في جميع المباريات القادمة والحرص الكبير على إحراز النقاط الثلاث لكل مباراة لأن ذهاب أي نقطة من أي مباراة قد يجعلنا ندفع الثمن غالياً جداً وهو بقاؤنا في أندية الدرجة الثانية.