الرئيسية
أحدث الصور
دوري الدرجة الثانية!!مبارك للصاعدين ولوائح فاشلة منذ البداية!!!
جبلة
تشرين الرياضي
الاثنين 14 آذار 2011
سعد غلاونجي
رغم تسميته دوري الظل فإن ما حصل به يجب أن يخرج للعلن ولا يبقى في الظل فنحن لا نسعى لتشويه سمعة اتحادنا الكروي لكن نفند أخطاء عديدة وقعت وأخرى حذرنا كثيرا كي لا تقع وذلك من أجل تصحيح مسيرة كرتنا فهي إشارات نتمنى التعلم منها كي لا نقول سنتدارك الأخطاء (بعد وقوعها)
-دوري شباب الدرجة الثانية انتهى في نهاية الشهر الثاني عشر والدوري القادم سيبدأ في أفضل الأحوال بالشهر التاسع أي أن هناك تسعة أشهر راحة للاعبين الشباب ولن نتكلم أكثر!!
-بطل دوري الدرجة الثانية والصاعد للدرجة الأولى على صعيد الشباب خاض 11 مباراة فقط وهذا الرقم أيضا يدخل في إطار غير المقبول كموسم كامل فهل من انتبه لذلك!!
-دوري الرجال كان 14 مباراة وحتى من صعد للأولى لعب 17 مباراة والرقم أيضا رقم قليل جدا على الصعيد الفني!!
-انتهى دوري الرجال بدوره الأول مطلع الشهر الأول وأيضا سيمنح اللاعبون راحة قد تمتد لتسعة أشهر وفي أفضل الأحوال تقل بشهر أو جدلا شهرين وفترة الراحة لا تزيد على فترة النشاط في أي دوري بالعالم إلا عندنا!! !
-ها قد صعد مصفاة بانياس والحرية للدرجة الأولى فهل دوري الدرجة الثانية بالطريقة التي أقيم بها قد أفاد هذه الفرق في تأهلها للعب بدوري المحترفين؟!الإجابة ليست بحاجة لخبراء !
-أقيمت مباراة فاصلة بين مصفاة بانياس والكسوة لتحديد بطل المجموعة وتكلف الفريقان عناء الانتقال لمحافظة أخرى ثم تم وضع الفريقين في مجموعة واحدة!! وتم تجاوز أن لا يقع فريقان من مجموعة واحدة في الدور الأول بمجموعة واحدة بالدور الثاني لأسباب غير واضحة!!!
-قلنا إن إقامة الدور الثاني من دور واحد فيه ظلم كبير للأندية المجتهدة لأنه لا مجال للتعويض فالجهاد المجتهد والذي قدم موسما رائعا بقي بالدرجة الثانية بسبب الوقت بدلاً من ضائع الذي تعرض فيه لهدف في لقاء مصفاة بانياس!!! فلم يكن معه مجال للتعويض.. والساحل بقي بالدرجة الثانية لإحساسه بظلم تحكيمي في ضربة جزاء مع الحرية فلا يكفي قول نائب رئيس الاتحاد إن اللاعب لم ير الكرة التي لمسته واللمس غير مقصود لأنه نفسه في حالات مشابهة قال إن وضع اليد غير طبيعي ومن المفترض الإعلان عن ركلة جزاء في مثل هذه الحالة فهل شاهدتم لاعباً يريد لعب الكرة برأسه ويده فوق!! فنحن نعلم أنه يريد أن لا يظهر لنا خطأ تحكيميا يصنف في إطار القاتل لأنه أنهى أحلام ناد بل محافظة صرفت الكثير على دوري الدرجة الثانية!! !
-قد يفكرون بدوري للدرجة الثانية من مجموعتين في الموسم المقبل ونقول إن ذلك يعني أن كل مجموعة 16 ناديا أي أن الدوري سيكون من 30 مباراة مع العلم بأن دوري المحترفين عندنا من 26 مباراة وكذلك عدد 32 وهو عدد الفرق غير قابل للقسمة على ثلاثة لو تم التفكير بثلاث مجموعات فهل وعى القائمون على كرتنا خطأهم الذي لا يغتفر بزيادة عدد الفرق ل 32 فريقا قبل بدء الموسم بحجة التصويت ونسأل هل بالإمكان زيادة عدد فرق الدرجة الثانية للموسم المقبل بإلغاء الهبوط هذا الموسم بنفس الحجة وهي التصويت في المؤتمر!! !!ومن الآن أتمنى أن يتم التفكير بطريقة تكون أكثر عدالة!! !
-ملاعب دوري الدرجة الثانية بعضها لا يصلح من سوء الأرضية وعدم وجود مدرجات ولو بسيطة!!
-مصفاة بانياس والحرية في دوري الأضواء استحقا الصعود بقيادة مدربين شابين هما عمار الشمالي (في موسمه الثالث كمدرب في دوري الثانية ) وهو الذي عاش طوال تجربته كمدرب يسعى للوصول لدوري المحترفين وقد نجح بذلك باقتدار بل نجح بتقديم فريق يحقق نتائج اكبر من إمكانات لاعبيه وهو ما يسجل لعمار!! ! وعبد اللطيف الحلو قاد فريقه في وقت صعب ويسجل له أن نجح بجعل الفريق متماسكا عندما احتاج لذلك واقصد الدور الثاني لأن خسائر الدور الأول أصبحت بلا قيمة مع الوصول للأضواء فمبارك للمدربين المجتهدين ولنادييها اللذين استحقا الصعود!!
جبلة
تشرين الرياضي
الاثنين 14 آذار 2011
سعد غلاونجي
رغم تسميته دوري الظل فإن ما حصل به يجب أن يخرج للعلن ولا يبقى في الظل فنحن لا نسعى لتشويه سمعة اتحادنا الكروي لكن نفند أخطاء عديدة وقعت وأخرى حذرنا كثيرا كي لا تقع وذلك من أجل تصحيح مسيرة كرتنا فهي إشارات نتمنى التعلم منها كي لا نقول سنتدارك الأخطاء (بعد وقوعها)
-دوري شباب الدرجة الثانية انتهى في نهاية الشهر الثاني عشر والدوري القادم سيبدأ في أفضل الأحوال بالشهر التاسع أي أن هناك تسعة أشهر راحة للاعبين الشباب ولن نتكلم أكثر!!
-بطل دوري الدرجة الثانية والصاعد للدرجة الأولى على صعيد الشباب خاض 11 مباراة فقط وهذا الرقم أيضا يدخل في إطار غير المقبول كموسم كامل فهل من انتبه لذلك!!
-دوري الرجال كان 14 مباراة وحتى من صعد للأولى لعب 17 مباراة والرقم أيضا رقم قليل جدا على الصعيد الفني!!
-انتهى دوري الرجال بدوره الأول مطلع الشهر الأول وأيضا سيمنح اللاعبون راحة قد تمتد لتسعة أشهر وفي أفضل الأحوال تقل بشهر أو جدلا شهرين وفترة الراحة لا تزيد على فترة النشاط في أي دوري بالعالم إلا عندنا!! !
-ها قد صعد مصفاة بانياس والحرية للدرجة الأولى فهل دوري الدرجة الثانية بالطريقة التي أقيم بها قد أفاد هذه الفرق في تأهلها للعب بدوري المحترفين؟!الإجابة ليست بحاجة لخبراء !
-أقيمت مباراة فاصلة بين مصفاة بانياس والكسوة لتحديد بطل المجموعة وتكلف الفريقان عناء الانتقال لمحافظة أخرى ثم تم وضع الفريقين في مجموعة واحدة!! وتم تجاوز أن لا يقع فريقان من مجموعة واحدة في الدور الأول بمجموعة واحدة بالدور الثاني لأسباب غير واضحة!!!
-قلنا إن إقامة الدور الثاني من دور واحد فيه ظلم كبير للأندية المجتهدة لأنه لا مجال للتعويض فالجهاد المجتهد والذي قدم موسما رائعا بقي بالدرجة الثانية بسبب الوقت بدلاً من ضائع الذي تعرض فيه لهدف في لقاء مصفاة بانياس!!! فلم يكن معه مجال للتعويض.. والساحل بقي بالدرجة الثانية لإحساسه بظلم تحكيمي في ضربة جزاء مع الحرية فلا يكفي قول نائب رئيس الاتحاد إن اللاعب لم ير الكرة التي لمسته واللمس غير مقصود لأنه نفسه في حالات مشابهة قال إن وضع اليد غير طبيعي ومن المفترض الإعلان عن ركلة جزاء في مثل هذه الحالة فهل شاهدتم لاعباً يريد لعب الكرة برأسه ويده فوق!! فنحن نعلم أنه يريد أن لا يظهر لنا خطأ تحكيميا يصنف في إطار القاتل لأنه أنهى أحلام ناد بل محافظة صرفت الكثير على دوري الدرجة الثانية!! !
-قد يفكرون بدوري للدرجة الثانية من مجموعتين في الموسم المقبل ونقول إن ذلك يعني أن كل مجموعة 16 ناديا أي أن الدوري سيكون من 30 مباراة مع العلم بأن دوري المحترفين عندنا من 26 مباراة وكذلك عدد 32 وهو عدد الفرق غير قابل للقسمة على ثلاثة لو تم التفكير بثلاث مجموعات فهل وعى القائمون على كرتنا خطأهم الذي لا يغتفر بزيادة عدد الفرق ل 32 فريقا قبل بدء الموسم بحجة التصويت ونسأل هل بالإمكان زيادة عدد فرق الدرجة الثانية للموسم المقبل بإلغاء الهبوط هذا الموسم بنفس الحجة وهي التصويت في المؤتمر!! !!ومن الآن أتمنى أن يتم التفكير بطريقة تكون أكثر عدالة!! !
-ملاعب دوري الدرجة الثانية بعضها لا يصلح من سوء الأرضية وعدم وجود مدرجات ولو بسيطة!!
-مصفاة بانياس والحرية في دوري الأضواء استحقا الصعود بقيادة مدربين شابين هما عمار الشمالي (في موسمه الثالث كمدرب في دوري الثانية ) وهو الذي عاش طوال تجربته كمدرب يسعى للوصول لدوري المحترفين وقد نجح بذلك باقتدار بل نجح بتقديم فريق يحقق نتائج اكبر من إمكانات لاعبيه وهو ما يسجل لعمار!! ! وعبد اللطيف الحلو قاد فريقه في وقت صعب ويسجل له أن نجح بجعل الفريق متماسكا عندما احتاج لذلك واقصد الدور الثاني لأن خسائر الدور الأول أصبحت بلا قيمة مع الوصول للأضواء فمبارك للمدربين المجتهدين ولنادييها اللذين استحقا الصعود!!